by أصيبت سيدة تبلغ من العمر خمس وخمسون عاماً إصابات بالغة إثر تعرضها للرش بمادة " الأسيد " ، وتلقيها إحدى عشرة ضربة بـ " مسكة الهون " على رأسها من قبل سارقة في السادسة عشر من عمرها ، ظهر اليوم الثلاثاء، في حي المعادي بحلب .
وفي التفاصيل التي حصل عليها عكس السير ، فإن الصبية السارقة طرقت الباب على المرأة المسنة التي تعيش مع زوجها ، مستغلة غياب زوجها وعدم وجود أولاد لديها ، وأخبرتها من خلف الباب أنها جارتها التي تقطن تحتها ، وأن المياه تتسرب إلى منزلها ، على حد زعمها .
فقامت المرأة التي تدعى " أمينة ب " بفتح الباب ( بحسن نية ) لتفاجأ بصبية منقبة ، دفعتها إلى الخلف ورشتها بالأسيد على وجهها ، قبل أن تقوم بضربها على رأسها بـ " مسكة الهون " إحدى عشرة ضربة .
وبعد أن غابت السيدة " أمينة " عن وعيها ، قامت الفتاة بسرقة مصاغها الذهبي من يدها ، تاركة خلفها السيدة ممددة على الأرض والدماء تنزف من وجهها ورأسها ويديها .
وبعد حوالي ساعتين من إصابتها ، تمكنت المرأة المصابة من الزحف إلى باب منزل جيرانها ، وقامت بطرقه ، حيث قام جارها بإسعافها إلى مشفى الرازي الحكومي .
وتم إبلاغ الشرطة ، حيث حضرت دورية من قسم شرطة " باب النصر " تولت التحقيق في الحادثة .
وقال " محمد ماياتي " ابن شقيقة المصابة لـ منتداكوليستان: " استغلت السارقة وجود خالتي بمفردها في المنزل وأقدمت على فعلتها ".
وتابع " تمكنت من سرقة مصاغها الذهبي الذي تقدر قيمته بحوالي 300 ألف ليرة سورية ، وهي الآن تخضع لعدة عمليات إسعافية في المشفى ".
ومن جهته ، قال مدير مشفى الرازي الدكتور سمير بيبي لـمنتداكوليستان: " تسبب الأسيد بحروق من الدرجة الثالثة في وجهها وعينها ، كما اصيبت بأذية في عينيها ".
وتابع " وأظهرت صور الأشعة وجود عدة رضوض في رأسها ، حيث قام الأطباء بخياطة الجروح ، وتم تحويلها إلى قسم العينية ، قبل أن تحول إلى قسم الحروق ".
وشهدت مدينة حلب عدة حوادث مشابهة خلال الفترة الماضية ، وأشار مصدر مطلع أن معظم مرتكبي هذا النوع من الحوادث هم من " المتسولات " اللواتي يجلن أنحاء المدينة
وفي التفاصيل التي حصل عليها عكس السير ، فإن الصبية السارقة طرقت الباب على المرأة المسنة التي تعيش مع زوجها ، مستغلة غياب زوجها وعدم وجود أولاد لديها ، وأخبرتها من خلف الباب أنها جارتها التي تقطن تحتها ، وأن المياه تتسرب إلى منزلها ، على حد زعمها .
فقامت المرأة التي تدعى " أمينة ب " بفتح الباب ( بحسن نية ) لتفاجأ بصبية منقبة ، دفعتها إلى الخلف ورشتها بالأسيد على وجهها ، قبل أن تقوم بضربها على رأسها بـ " مسكة الهون " إحدى عشرة ضربة .
وبعد أن غابت السيدة " أمينة " عن وعيها ، قامت الفتاة بسرقة مصاغها الذهبي من يدها ، تاركة خلفها السيدة ممددة على الأرض والدماء تنزف من وجهها ورأسها ويديها .
وبعد حوالي ساعتين من إصابتها ، تمكنت المرأة المصابة من الزحف إلى باب منزل جيرانها ، وقامت بطرقه ، حيث قام جارها بإسعافها إلى مشفى الرازي الحكومي .
وتم إبلاغ الشرطة ، حيث حضرت دورية من قسم شرطة " باب النصر " تولت التحقيق في الحادثة .
وقال " محمد ماياتي " ابن شقيقة المصابة لـ منتداكوليستان: " استغلت السارقة وجود خالتي بمفردها في المنزل وأقدمت على فعلتها ".
وتابع " تمكنت من سرقة مصاغها الذهبي الذي تقدر قيمته بحوالي 300 ألف ليرة سورية ، وهي الآن تخضع لعدة عمليات إسعافية في المشفى ".
ومن جهته ، قال مدير مشفى الرازي الدكتور سمير بيبي لـمنتداكوليستان: " تسبب الأسيد بحروق من الدرجة الثالثة في وجهها وعينها ، كما اصيبت بأذية في عينيها ".
وتابع " وأظهرت صور الأشعة وجود عدة رضوض في رأسها ، حيث قام الأطباء بخياطة الجروح ، وتم تحويلها إلى قسم العينية ، قبل أن تحول إلى قسم الحروق ".
وشهدت مدينة حلب عدة حوادث مشابهة خلال الفترة الماضية ، وأشار مصدر مطلع أن معظم مرتكبي هذا النوع من الحوادث هم من " المتسولات " اللواتي يجلن أنحاء المدينة
» توما الجزيرة لهذه الأسباب خسرنا أمام تشرين ؟؟
» بهدف الحميدي الاتحاد قطف زيتون عفرين
» أجهزة الحاسوب Macbook المحمولة تتزين بالجلد
» أول تلفاز ثلاثي الأبعاد ينطلق في الأسواق البريطانية
» الفيسبوك في مواجهة جوجل
» هل يصلح الـ iPhone مودماً لجهاز الـ iPad؟.. لا يصلح!
» تطور تاريخي في صناعة الأقراص الصلبة
» حرب تتواصل بين متصفحات الويب