إيثار حتى الموت !!
استشهد باليرموك عكرمة بن أبي جهل، وسهيل ين عمرو، والحارث ين هشام، وجماعة من بني المغيرة، فأتوا بماء وهم صرعى وأتي عكرمة بالماء، فرأى سهيل بن عمرو ينظر إليه، فقال: ابدؤوا بهذا فجيء إلى الحارث بن هشام فإذا هو قد مات، ثم جيء إلى عكرمة فإذا هو قد مات، ثم جيء إلى سهيل بن عمرو فإذا هو قيد مات، فماتوا جميعا قبل أن يشربوا، فمر بهم خالد بن الوليد رضي الله عنه فقال: بنفسي أنتم!!
أخي : كم بينك وبين الموصوفين كما بين المجهولين والمعروفين .. آثرت الدنيا، وآثروا الدين … فتلمح تفاوت الأمر يا مسكين !! أم الفقير فما يخطر ببالك .. فإذا حاء سائل أغلظت له في مقالك، فإن أعطيته فحقيرا يسيرا من رديء مالك.
--------------------------------------------------------------------------------
أفضل أوقات الصدقة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الصدقة أعظم أجرا ؟ قال: (أن تصدق وأنت شحيح صحيح ،تخشى الفقر، وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، ألا وقد كان لفلان) متفق عليه.
--------------------------------------------------------------------------------
صور من إنفاق السلف
تركت له الله ورسوله:
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتصدق ووافق ذلك عندي مالا، فقلت: اليوم أسبق أبا بكر، إن سبقته يوما قال: فجئت بنصف ما لي . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما أبقيت لأهلك ؟) قال: أبقيت لهم الله ورسوله !! فقلت: لا أسابقه إلى شيء أبدا أبو داود والترمذي وقال: حسن صحيح.
رجل واحد يجهز جيشا :
وكان عثمان رضي الله عنه من المنفقين أموالهم في سبيل الله ، فعن عبدالرحمن بن خباب قال: شهدت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحث على جيش العسرة، فقام عثمان فقال: يا رسول الله ! علي مائة بعير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله ثم حض على الجيش فقام عثمان فقال: يا رسول الله ! علي ثلاثمائة عير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله قال: فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل على المنبر وهو يقول: (ما على عثمان ما فعل بعد هذه .. ما على عثمان ما فعل بعد هذه ) الترمذي وقال: غريب وله شواهد .
يطفئ السراج لئلا يتحرج السائل !!
وروي عن سعيد ين العاص أنه كان يعشي الناس في رمضان، فتخلف عنده ذات ليلة شاب من قريش بعدما تفرق الناس، فقال له سعيد: أحسب أن الذي خلفك حاجة؟ قال: نعم![ أصلح الله الأمير. قال: فضرب سعيد الشمعة بكمه فأطفأها ثم قال: ما حاجتك؟ قال: تكتب لي إلى أمير المؤمنين أن علي دينا، وأحتاج إلى مسكن وخادم. قال: كم دينك؟ قال: ألفا دينار، وذكر ثمن المسكن والخادم، فقال سعيد: تكفيك مؤونة السفر، اغد فخدها منا. فكان الناس يقولون: إن إطفاء الشمعة احسن من إعطائه المال، لئلا يرى في وجهه ذل المسألة!!
--------------------------------------------------------------------------------
بشرى للفقراء
قال ابن رجب: وقد كان بعض الصحابة يظن أن لا صدقة إلا بالمال، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم أن الصدقة لا تختص بالمال، وأن الذكر وسائر أعمال المعروق صدقة كما في صحيح مسلم عن أبي ذر رضي الله عنه أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور، يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ويتصدقون بفضول أموالهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أو ليس قد جعل الله لكم ما تتصدقون به؟ إن بكل تسبيحة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، وفي بضع أحدكم صدقة) .
تصدق بعض الأغنياء بمال كثير،فبلغ ذلك طائفة من فقراء الصالحين، فاجتمعوا في مكان، وحسبوا ما تصدق به من الدراهم، وصلوا بدل كل درهم تدق به لله ركعة !! هكذا يكون استباق الخيرات، والتنافس في علو الدرجات.
فسبحان من فضل هذه الأمة وفتح لها على يدي نبيها أبواب الفضائل الجمة، فما من عمل عظيم يقوم به قوم ويعجز عنه آخرون، إلا وقد جعل الله لمن عجز عملا يساويه ويفضل عليه، فتتساوى الأمة كلها في تحصيل الخيرات ونيل علو الدرجات.
--------------------------------------------------------------------------------
مجالات الصدقة
أخي المسلم: للصدقة مجالات عديدة جدا يصعب حصرها، ولكن يمكن الإشارة إلى بعض هذه المجالات على سبيل الاختصار:
الإنفاق على الفقراء والمحتاجين وإسقاط الديون عن المدينين.
بناء المساجد والإنفاق عليها وعلى الأئمة والمؤذنين والقائمين عليها .
سقي الماء وحفر الآبار في الأماكن التي لا يصل إليها الماء.
إطعام الطعام وشراء الملابس وتوزيعها .
الإنفاق على طلب العلم وشراء الكتب والأدوات الدراسية لهم .
طباعة الكتب والأشرطة الإسلامية وتوزيعها .
توزيع المصحف الشريف على الشعوب الإسلامية في العالم
الإنفاق على حلقات تحفيظ القرآن الكريم ورصد المكافآت للطلاب والمدرسين.
بناء المدارس ودور العلم والمستشفيات .
بناء الملاجئ ودور الأيتام والمسنين والمساكن للغرباء من طلبة العلم وأبناء السبيل .
الصدقة على فقراء الحجاج والمعتمرين والزوار وتوفير الطعام والشراب والمراكب لهم .
الإنفاق على الأرامل والأيتام وكبار السن .
الإنفاق على الجهاد والمجاهدين ودعم المستضعفين من المسلمين في كل مكان.
مساعدة الشباب المسلم على الزواج.
الإنفاق على الدعاة وإرسالهم إلى مشارق الأرض ومغاربها .
رعاية الأقليات المسلمة في العالم، وربطهم بدينهم حتى لا تذوب هويتهم الإسلامية.
تخصيص الأموال للجوائح والعوارض الطارئة كالحرائق والأمراض والكوارث والزلازل والسيول وغيرها.
الإنفاق على مغاسل الأموات التي تقوم بتجهيز الموتى مجاناً .
--------------------------------------------------------------------------------
أصحاب الهمم العالية
أخي المسلم: صاحب الهمة العالية، والنفس الشريفة لا يرضى بالأشياء الدنية الفنية، وإنما همته المسابقة إلى الدرجات الباقية الذاكية التي لا تفنى، ولا يرجع عن مطلوبه ولو تلفت نفسه في طلبه، ومن كان في الله تلفه، كان على الله خلفه.
قيل لبعض المجتهدين في الطاعات: ل تعذب هذا الجسد قال: كرامته أريد!
وإذا كانت النفوس كــبارا تعبت في مرادها الأجسام
من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيــــــلام
قال عمر بن عبد العزيز : إن لي نفسا تاقة، ما نالت شيئا إلا تاقت إلى ما هو أفضل منه، وأنها لما نالت هذه المنزلة - يعني الخلافة - يعني الآخرة.
--------------------------------------------------------------------------------
على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم
قيمة كل إنسان ما يطلب، فمن كان يطلب الدنيا فلا أدنى منه، فإن الدنيا دنية، وأدنى منها من يطلبها، وهين خسية، وأخس منها من يخطبها. قال بعضهم: القلوب جوالة، فقلب يجلو حلول العرش، وقلب يجول حول الحش.
العاقل يغبط من أنفق ماله في سبيل الخيرات ونيل علو المدرجات، والجاهل يغبط من أنفق ماله في الشهوات، وتوصل إلى اللذات والمحرمات.
العالي الهمة يجتهد في نيل مطلوبه، ويبذل ماله في الوصول إلى رضا محبوبه، فأما خسيس الهمة فأجتهاده في متابعة هواه، ويتكل على مجرد العفو، فيفوته - إن حصل له العفو - منازل السابقين.
قال بعض السلف: هب أن المسيء عفي عنه أليس قد فاته ثواب المحسنين ؟!
فيا مذنبا يرجو من الله عفوه أترضى بسبق المتقين إلى الله؟!
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
استشهد باليرموك عكرمة بن أبي جهل، وسهيل ين عمرو، والحارث ين هشام، وجماعة من بني المغيرة، فأتوا بماء وهم صرعى وأتي عكرمة بالماء، فرأى سهيل بن عمرو ينظر إليه، فقال: ابدؤوا بهذا فجيء إلى الحارث بن هشام فإذا هو قد مات، ثم جيء إلى عكرمة فإذا هو قد مات، ثم جيء إلى سهيل بن عمرو فإذا هو قيد مات، فماتوا جميعا قبل أن يشربوا، فمر بهم خالد بن الوليد رضي الله عنه فقال: بنفسي أنتم!!
أخي : كم بينك وبين الموصوفين كما بين المجهولين والمعروفين .. آثرت الدنيا، وآثروا الدين … فتلمح تفاوت الأمر يا مسكين !! أم الفقير فما يخطر ببالك .. فإذا حاء سائل أغلظت له في مقالك، فإن أعطيته فحقيرا يسيرا من رديء مالك.
--------------------------------------------------------------------------------
أفضل أوقات الصدقة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الصدقة أعظم أجرا ؟ قال: (أن تصدق وأنت شحيح صحيح ،تخشى الفقر، وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، ألا وقد كان لفلان) متفق عليه.
--------------------------------------------------------------------------------
صور من إنفاق السلف
تركت له الله ورسوله:
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتصدق ووافق ذلك عندي مالا، فقلت: اليوم أسبق أبا بكر، إن سبقته يوما قال: فجئت بنصف ما لي . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما أبقيت لأهلك ؟) قال: أبقيت لهم الله ورسوله !! فقلت: لا أسابقه إلى شيء أبدا أبو داود والترمذي وقال: حسن صحيح.
رجل واحد يجهز جيشا :
وكان عثمان رضي الله عنه من المنفقين أموالهم في سبيل الله ، فعن عبدالرحمن بن خباب قال: شهدت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحث على جيش العسرة، فقام عثمان فقال: يا رسول الله ! علي مائة بعير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله ثم حض على الجيش فقام عثمان فقال: يا رسول الله ! علي ثلاثمائة عير بأحلاسها وأقتابها في سبيل الله قال: فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل على المنبر وهو يقول: (ما على عثمان ما فعل بعد هذه .. ما على عثمان ما فعل بعد هذه ) الترمذي وقال: غريب وله شواهد .
يطفئ السراج لئلا يتحرج السائل !!
وروي عن سعيد ين العاص أنه كان يعشي الناس في رمضان، فتخلف عنده ذات ليلة شاب من قريش بعدما تفرق الناس، فقال له سعيد: أحسب أن الذي خلفك حاجة؟ قال: نعم![ أصلح الله الأمير. قال: فضرب سعيد الشمعة بكمه فأطفأها ثم قال: ما حاجتك؟ قال: تكتب لي إلى أمير المؤمنين أن علي دينا، وأحتاج إلى مسكن وخادم. قال: كم دينك؟ قال: ألفا دينار، وذكر ثمن المسكن والخادم، فقال سعيد: تكفيك مؤونة السفر، اغد فخدها منا. فكان الناس يقولون: إن إطفاء الشمعة احسن من إعطائه المال، لئلا يرى في وجهه ذل المسألة!!
--------------------------------------------------------------------------------
بشرى للفقراء
قال ابن رجب: وقد كان بعض الصحابة يظن أن لا صدقة إلا بالمال، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم أن الصدقة لا تختص بالمال، وأن الذكر وسائر أعمال المعروق صدقة كما في صحيح مسلم عن أبي ذر رضي الله عنه أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور، يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ويتصدقون بفضول أموالهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أو ليس قد جعل الله لكم ما تتصدقون به؟ إن بكل تسبيحة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، وفي بضع أحدكم صدقة) .
تصدق بعض الأغنياء بمال كثير،فبلغ ذلك طائفة من فقراء الصالحين، فاجتمعوا في مكان، وحسبوا ما تصدق به من الدراهم، وصلوا بدل كل درهم تدق به لله ركعة !! هكذا يكون استباق الخيرات، والتنافس في علو الدرجات.
فسبحان من فضل هذه الأمة وفتح لها على يدي نبيها أبواب الفضائل الجمة، فما من عمل عظيم يقوم به قوم ويعجز عنه آخرون، إلا وقد جعل الله لمن عجز عملا يساويه ويفضل عليه، فتتساوى الأمة كلها في تحصيل الخيرات ونيل علو الدرجات.
--------------------------------------------------------------------------------
مجالات الصدقة
أخي المسلم: للصدقة مجالات عديدة جدا يصعب حصرها، ولكن يمكن الإشارة إلى بعض هذه المجالات على سبيل الاختصار:
الإنفاق على الفقراء والمحتاجين وإسقاط الديون عن المدينين.
بناء المساجد والإنفاق عليها وعلى الأئمة والمؤذنين والقائمين عليها .
سقي الماء وحفر الآبار في الأماكن التي لا يصل إليها الماء.
إطعام الطعام وشراء الملابس وتوزيعها .
الإنفاق على طلب العلم وشراء الكتب والأدوات الدراسية لهم .
طباعة الكتب والأشرطة الإسلامية وتوزيعها .
توزيع المصحف الشريف على الشعوب الإسلامية في العالم
الإنفاق على حلقات تحفيظ القرآن الكريم ورصد المكافآت للطلاب والمدرسين.
بناء المدارس ودور العلم والمستشفيات .
بناء الملاجئ ودور الأيتام والمسنين والمساكن للغرباء من طلبة العلم وأبناء السبيل .
الصدقة على فقراء الحجاج والمعتمرين والزوار وتوفير الطعام والشراب والمراكب لهم .
الإنفاق على الأرامل والأيتام وكبار السن .
الإنفاق على الجهاد والمجاهدين ودعم المستضعفين من المسلمين في كل مكان.
مساعدة الشباب المسلم على الزواج.
الإنفاق على الدعاة وإرسالهم إلى مشارق الأرض ومغاربها .
رعاية الأقليات المسلمة في العالم، وربطهم بدينهم حتى لا تذوب هويتهم الإسلامية.
تخصيص الأموال للجوائح والعوارض الطارئة كالحرائق والأمراض والكوارث والزلازل والسيول وغيرها.
الإنفاق على مغاسل الأموات التي تقوم بتجهيز الموتى مجاناً .
--------------------------------------------------------------------------------
أصحاب الهمم العالية
أخي المسلم: صاحب الهمة العالية، والنفس الشريفة لا يرضى بالأشياء الدنية الفنية، وإنما همته المسابقة إلى الدرجات الباقية الذاكية التي لا تفنى، ولا يرجع عن مطلوبه ولو تلفت نفسه في طلبه، ومن كان في الله تلفه، كان على الله خلفه.
قيل لبعض المجتهدين في الطاعات: ل تعذب هذا الجسد قال: كرامته أريد!
وإذا كانت النفوس كــبارا تعبت في مرادها الأجسام
من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيــــــلام
قال عمر بن عبد العزيز : إن لي نفسا تاقة، ما نالت شيئا إلا تاقت إلى ما هو أفضل منه، وأنها لما نالت هذه المنزلة - يعني الخلافة - يعني الآخرة.
--------------------------------------------------------------------------------
على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم
قيمة كل إنسان ما يطلب، فمن كان يطلب الدنيا فلا أدنى منه، فإن الدنيا دنية، وأدنى منها من يطلبها، وهين خسية، وأخس منها من يخطبها. قال بعضهم: القلوب جوالة، فقلب يجلو حلول العرش، وقلب يجول حول الحش.
العاقل يغبط من أنفق ماله في سبيل الخيرات ونيل علو المدرجات، والجاهل يغبط من أنفق ماله في الشهوات، وتوصل إلى اللذات والمحرمات.
العالي الهمة يجتهد في نيل مطلوبه، ويبذل ماله في الوصول إلى رضا محبوبه، فأما خسيس الهمة فأجتهاده في متابعة هواه، ويتكل على مجرد العفو، فيفوته - إن حصل له العفو - منازل السابقين.
قال بعض السلف: هب أن المسيء عفي عنه أليس قد فاته ثواب المحسنين ؟!
فيا مذنبا يرجو من الله عفوه أترضى بسبق المتقين إلى الله؟!
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
Mon Mar 22, 2010 2:09 pm by shergo
» توما الجزيرة لهذه الأسباب خسرنا أمام تشرين ؟؟
Mon Mar 22, 2010 1:03 pm by RAWAN
» بهدف الحميدي الاتحاد قطف زيتون عفرين
Mon Mar 22, 2010 12:56 pm by RAWAN
» أجهزة الحاسوب Macbook المحمولة تتزين بالجلد
Mon Mar 22, 2010 12:54 pm by RAWAN
» أول تلفاز ثلاثي الأبعاد ينطلق في الأسواق البريطانية
Mon Mar 22, 2010 12:44 pm by RAWAN
» الفيسبوك في مواجهة جوجل
Mon Mar 22, 2010 12:38 pm by RAWAN
» هل يصلح الـ iPhone مودماً لجهاز الـ iPad؟.. لا يصلح!
Mon Mar 22, 2010 12:36 pm by RAWAN
» تطور تاريخي في صناعة الأقراص الصلبة
Mon Mar 22, 2010 12:31 pm by RAWAN
» حرب تتواصل بين متصفحات الويب
Mon Mar 22, 2010 12:29 pm by RAWAN